متحف تبوك الإقليمي
متحف عسير الإقليمي
متحف الجوف الإقليمي
متحف حائل الإقليمي
أكملت هيئة السياحة إنشاء 4 متاحف جديدة في عسير، وحائل، وتبوك، والجوف تمهيدا لافتتاحها قريبا. وبلغت تكلفة المتاحف الأربعة 224 مليون ريال، تشمل تشييد مبانٍ جديدة، وتصميم وتجهيز العروض المتحفية وفق أحدث التصاميم العالمية.
وحظيت مشاريع المتاحف الجديدة بدعم أمراء المناطق ورئيس الهيئة أحمد الخطيب، إذ يحتوي كل متحف على 8 قاعات: الأولى للاستقبال، والثانية لآثار وتراث المنطقة المعينة، وتاريخها الطبيعي، والـ3 لعصور ما قبل التاريخ وفجره، أما الـ4 فتتحدث عن عصور ما قبل الإسلام، والقاعة الـ5 للمنطقة خلال المدة الإسلامية، والـ6 عن العهد الحديث، أما الـ7 فتم تخصيصها لعرض التراث الشعبي، والقاعة الـ8 للعروض الزائرة والمؤقتة.
ومن المتوقع أن توفر المتاحف الـ4 فرصا وظيفية مباشرة تتجاوز 1000 وظيفة، إذ عملت الهيئة منذ مدة على تأهيل عدد من خريجي الجامعات على العمل المتحفي، وروعي في تصميم المتاحف الجديدة الهوية العمرانية والتراثية لكل منطقة، على أن تكون المتاحف بمثابة معالم حضارية شاهدة على آثار وتراث تلك المناطق لتتوسع العروض في المتاحف لتشمل جميع آثار تلك المناطق وتاريخها وفق تسلسلها التاريخي، بداية من عصور ما قبل التاريخ وظهور الحضارات المبكرة في كل منطقة وانتهاء بالعصر الحديث، بما فيها الحرف والصناعات التقليدية، مع مراعاة الشمولية في التعريف بتاريخ المنطقة من خلال البرامج والمعروضات الموجهة لمختلف فئات وأعمار ومستويات زوار المتحف.
وحظيت مشاريع المتاحف الجديدة بدعم أمراء المناطق ورئيس الهيئة أحمد الخطيب، إذ يحتوي كل متحف على 8 قاعات: الأولى للاستقبال، والثانية لآثار وتراث المنطقة المعينة، وتاريخها الطبيعي، والـ3 لعصور ما قبل التاريخ وفجره، أما الـ4 فتتحدث عن عصور ما قبل الإسلام، والقاعة الـ5 للمنطقة خلال المدة الإسلامية، والـ6 عن العهد الحديث، أما الـ7 فتم تخصيصها لعرض التراث الشعبي، والقاعة الـ8 للعروض الزائرة والمؤقتة.
ومن المتوقع أن توفر المتاحف الـ4 فرصا وظيفية مباشرة تتجاوز 1000 وظيفة، إذ عملت الهيئة منذ مدة على تأهيل عدد من خريجي الجامعات على العمل المتحفي، وروعي في تصميم المتاحف الجديدة الهوية العمرانية والتراثية لكل منطقة، على أن تكون المتاحف بمثابة معالم حضارية شاهدة على آثار وتراث تلك المناطق لتتوسع العروض في المتاحف لتشمل جميع آثار تلك المناطق وتاريخها وفق تسلسلها التاريخي، بداية من عصور ما قبل التاريخ وظهور الحضارات المبكرة في كل منطقة وانتهاء بالعصر الحديث، بما فيها الحرف والصناعات التقليدية، مع مراعاة الشمولية في التعريف بتاريخ المنطقة من خلال البرامج والمعروضات الموجهة لمختلف فئات وأعمار ومستويات زوار المتحف.